جوان
مراقب و شيخ المراقبين
وصلنا من مصادر موثوقة انه تم بالأمس توقيف الناشط الكردي مسعود إسماعيل خلف برو من القامشلي على خلفية اشتراكه بتظاهرة جمعة آزادي من قبل الأمن السياسي 32/5/2011ولازال مصيره مجهول حتى هذه اللحظة, وكذلك الأمر بالنسبة للناشط سيبان سيدا المعتقل منذ أحد عشر يوما على خلفية التظاهرات ولا يعرف حتى الآن مكان تواجده, بينما حول المعتقل سعيد محمد محمد ( أبو رياض) إلى إدارة الأمن الجنائي في دمشق بعد أن أخليت المحكمة المدنية في القامشلي سبيله قبل خمسة عشرة يوما, وذلك بدعوى أنه مطلوب بتهمة جنائية, حيث تبين فيما بعد بأن قضية المطلوبية من إدارة الأمن الجنائي هي حجة مفبركة بين الأجهزة الأمنية التي تعتقل النشطاء والأمن الجنائي بهدف الإبقاء على الموقوفين أكبر فترة زمنية ممكنة بعد إن يتم إخلاء سبيلهم من قبل المحكمة في القامشلي لعدم كفاية الأدلة على إدانتهم.
وعلمنا اليوم أن الموظفين مجموعة عامودا الذين أطلق سراحهم قبل خمسة أيام من قبل المحكمة المدنية في القامشلي وهم أنور ناسو, عبد الإله عوجي وفيصل قادري وعبد المحسن محمد وغيرهم قد منعوا من العودة إلى الوظيفة, حيث اشترطت المديريات التي يتبعها هؤلاء بالحصول على موافقة خطية من محافظ الحسكة لقبول عودتهم إلى وظائفهم وذلك بناء على التعميم الذي أصدره المحافظ الحسكة على الدوائر الحكومية والذي يقضي بفصل كل موظف يثبت اشتراكه في التظاهرات الاحتجاجية وذلك بخلاف كل القوانين والأنظمة النافذة.
ومن الجدير بالذكر أنه تم أيضاً محاولة توقيف هذه المجموعة أيضا من قبل الأمن الجنائي بعد إطلاق سراحهم كما حدث مع الناشط سعيد محمد محمد المعروف (أبو رياض) إلا أن التهديد بالتظاهر أمام فرع أمن الجنائي من قبل الناشطين في عامودا والقامشلي أرغم السلطات على إطلاق سراحهم.
24/5/2011
وعلمنا اليوم أن الموظفين مجموعة عامودا الذين أطلق سراحهم قبل خمسة أيام من قبل المحكمة المدنية في القامشلي وهم أنور ناسو, عبد الإله عوجي وفيصل قادري وعبد المحسن محمد وغيرهم قد منعوا من العودة إلى الوظيفة, حيث اشترطت المديريات التي يتبعها هؤلاء بالحصول على موافقة خطية من محافظ الحسكة لقبول عودتهم إلى وظائفهم وذلك بناء على التعميم الذي أصدره المحافظ الحسكة على الدوائر الحكومية والذي يقضي بفصل كل موظف يثبت اشتراكه في التظاهرات الاحتجاجية وذلك بخلاف كل القوانين والأنظمة النافذة.
ومن الجدير بالذكر أنه تم أيضاً محاولة توقيف هذه المجموعة أيضا من قبل الأمن الجنائي بعد إطلاق سراحهم كما حدث مع الناشط سعيد محمد محمد المعروف (أبو رياض) إلا أن التهديد بالتظاهر أمام فرع أمن الجنائي من قبل الناشطين في عامودا والقامشلي أرغم السلطات على إطلاق سراحهم.
24/5/2011