لطائف المعارف القرآنية
21- سور القرآن المتفقة في عدد الآيات:
- الفاتحة: سبع، ومثلها: الماعون.
- الأنفال: خمس وسبعون، ومثلها: الزمر.
- يوسف: مائة وإحدى عشرة، ومثلها: الإسراء.
- إبراهيم: اثنتان وخمسون، ومثلها: القلم والحاقة.
- الحج: ثمان وسبعون، ومثلها: سورة الرحمن.
- القصص: ثمان وثمانون، ومثلها: ص.
- الروم: ستون، ومثلها الذاريات.
- السجدة: ثلاثون، ومثلها: الملك، الفجر.
- سبأ: أربع وخمسون، ومثلها: فصلت.
- فاطر: خمس وأربعون، ومثلها: ق.
- الفتح: تسع وعشرون، ومثلها: الحديد.
- الحجرات: ثماني عشرة، ومثلها: التغابن.
- المجادلة: اثنتان وعشرون، ومثلها: البروج.
- الجمعة: إحدى عشرة، ومثلها: المنافقون، والضحى، والعاديات، والقارعة.
- الطلاق: اثنتا عشرة آية، ومثلها: التحريم.
- نوح: ثمان وعشرون، ومثلها: الجن.
- المزمل: عشرون آية، ومثلها: البلد.
- القيامة: أربعون، ومثلها: التكوير.
- الانفطار: تسع عشرة، ومثلها: الأعلى، والعلق.
- الشرح: ثمان ومثلها: التين والبينة، والزلزلة، والتكاثر.
- القدر خمس: مثلها: الفيل، والمسد، والفلق.
- العصر: ثلاث، ومثلها: الكوثر، والنصر.
- قريش: أربع آيات، ومثلها: الإخلاص.
- الكافرون ست ومثلها الناس.
[فنون الأفنان لابن الجوزي ص165، 166]
22- كل ما في القرآن الكريم من ذكر «البروج» فإنها الكواكب إلا قول الله تعالى
في سورة النساء: وَلَوْ كُنْتُمْ فِي بُرُوجٍ مُشَيَّدَةٍ، فإنها القصور العالية الحصينة.
23- كل ما في القرآن من ذكر «البعل» فهو الزوج إلا قول الله تعالى في سورة
الصافات: أَتَدْعُونَ بَعْلاً فإنه الصنم.
24- كل ما جاء في القرآن من ذكر «البكم» فهو الخرس عن النطق بالتوحيد مع صحة
الألسنة إلا قول الله تعالى في سورة الإسراء: عُمْيًا وَبُكْمًا وَصُمًّا،
وسورة النحل: أَحَدُهُمَا أَبْكَمُ فهو الذي لا يستطيع الكلام.
25- كل شيء في القرآن «جثيًا» فمعناه جميعًا، إلا قول الله تعالى في سورة
الجاثية: وَتَرَى كُلَّ أُمَّةٍ جَاثِيَةً فمعناه: تجثو على رُكَبها.
26- كل ما في القرآن من ذكر «حُسبان» فهو من العدد غير ما جاء في سورة الكهف:
حُسْبَانًا مِنَ السَّمَاءِ فإنه بمعنى العذاب.
27- كل شيء في القرآن من الدحض والداحض «فمعناه الباطل» إلا ما جاء في سورة
الصافات: فَكَانَ مِنَ الْمُدْحَضِينَ فمعناه المغلوبين.
28- كل ما في القرآن من «رجز» فهو العذاب إلا ما جاء في سورة المدثر: وَالرُّجْزَ فَاهْجُرْ فإنه يعني «الصنم».
29- كل شيء في القرآن من «ريب» فهو الشك إلا قوله تعالى في سورة الطور:
نَتَرَبَّصُ بِهِ رَيْبَ الْمَنُونِ فمعناه حوادث الدهر.
30- كل شيء في القرآن من ذكر «زكاة» فهو المال، إلا ما جاء في سورة مريم:
وَحَنَانًا مِنْ لَدُنَّا وَزَكَاةً فإنه يعني تعطفًا.
31- كل شيء في القرآن من ذكر «السعير» فهو النار والوقود إلا قول الله عز وجل
في سورة القمر: إِنَّ الْمُجْرِمِينَ فِي ضَلاَلٍ وَسُعُرٍ فإنه العناد.
32- كل ما في القرآن من ذكر «شيطان» فإنه إبليس وذريته إلا ما جاء في سورة
البقرة في قوله تعالى: وَإِذَا خَلَوْا إِلَى شَيَاطِينِهِمْ فإنهم كهنة
اليهود مثل كعب بن الأشرف وحيي بن أخطب وأخيه أبي ياسر بن أخطب.33- كل ما في القرآن من «أصحاب النار» فهم أهل النار إلا قول الله تعالى في
سورة المدثر: وَمَا جَعَلْنَا أَصْحَابَ النَّارِ إِلاَّ مَلاَئِكَةً فإنهم
خزنة النار.
34- كل ما في القرآن من «مصباح» فهو الكوكب إلا الذي في سورة النور:
الْمِصْبَاحُ فِي زُجَاجَةٍ فإنه السراج نفسه.
35- كل ما في القرآن من ذكر «النكاح» فإنه الزواج إلا قوله تعالى في سورة
النساء: حَتَّى إِذَا بَلَغُوا النِّكَاحَ فإنه الحُلُم.
36- كل ما جاء في القرآن من النبأ والأنباء فمعناه الأخبار إلا قوله تعالى في
سورة القصص: فَعَمِيَتْ عَلَيْهِمُ الأَنْبَاءُ، فإنــه بمعنى الحجج.
37- كل ما جاء في القرآن من الورود فمعناه الدخول إلا قول الله تعالى في سورة
القصص: وَلَمَّا وَرَدَ مَاءَ مَدْيَنَ يعني هجم عليه ولم يدخله.
38- كل ما في القرآن من اليأس فهو القنوط إلا قول الله تعالى في سورة الرعد:
أَفَلَمْ يَيْئَسِ الَّذِينَ آمَنُوا فمعناه أي ألم يعلموا.
39- كل ما جاء في القرآن من «ماء معين» فالمراد به الماء الجاري على سطح الأرض
إلا قوله تعالى في سورة الملك: فَمَنْ يَأْتِيكُمْ بِمَاءٍ مَعِينٍ فمعناه
الماء الطاهر الذي تناله الدلاء.
40- كل شيء في القرآن «لئلا» فهو بمعنى كي لا، إلا قول الله تعالى في سورة
الحديد: لِئَلاَّ يَعْلَمَ أَهْلُ الْكِتَابِ فمعناه لكي يعلم.
41- كل ما في القرآن من ذكر «من الظلمات إلى النور» فمعناه من الكفر إلى
الإيمان إلا قول الله تعالى في سورة الأنعام: وَجَعَلَ الظُّلُمَاتِ
وَالنُّورَ فمعناه ظلمة الليل وضوء النهار.
42- كل ما جاء في القرآن من «الصوم» فهو الامتناع عن الطعام والشراب إلا ما جاء
في قوله تعالى في سورة مريم: إِنِّي نَذَرْتُ لِلرَّحْمَنِ صَوْمًا فمعناه
الصمت والامتناع عن الكلام.
43- كل «شهيد» في القرآن غير القتلى في الغزو فهم الذين يشهدون على أمور الناس،
إلا قوله تعالى في سورة البقرة: ادْعُوا شُهَداءَكُمْ فإنه يريد شركاءكم.
44- كل «صلاة» في القرآن فهي عبادة ورحمة إلا قوله تعالى في سورة الحج:
وَصَلَوَاتٌ وَمَسَاجِدُ فإنه يريد بيوت عبادتهم.
وصلى الله وسلم على نبينا محمد.
21- سور القرآن المتفقة في عدد الآيات:
- الفاتحة: سبع، ومثلها: الماعون.
- الأنفال: خمس وسبعون، ومثلها: الزمر.
- يوسف: مائة وإحدى عشرة، ومثلها: الإسراء.
- إبراهيم: اثنتان وخمسون، ومثلها: القلم والحاقة.
- الحج: ثمان وسبعون، ومثلها: سورة الرحمن.
- القصص: ثمان وثمانون، ومثلها: ص.
- الروم: ستون، ومثلها الذاريات.
- السجدة: ثلاثون، ومثلها: الملك، الفجر.
- سبأ: أربع وخمسون، ومثلها: فصلت.
- فاطر: خمس وأربعون، ومثلها: ق.
- الفتح: تسع وعشرون، ومثلها: الحديد.
- الحجرات: ثماني عشرة، ومثلها: التغابن.
- المجادلة: اثنتان وعشرون، ومثلها: البروج.
- الجمعة: إحدى عشرة، ومثلها: المنافقون، والضحى، والعاديات، والقارعة.
- الطلاق: اثنتا عشرة آية، ومثلها: التحريم.
- نوح: ثمان وعشرون، ومثلها: الجن.
- المزمل: عشرون آية، ومثلها: البلد.
- القيامة: أربعون، ومثلها: التكوير.
- الانفطار: تسع عشرة، ومثلها: الأعلى، والعلق.
- الشرح: ثمان ومثلها: التين والبينة، والزلزلة، والتكاثر.
- القدر خمس: مثلها: الفيل، والمسد، والفلق.
- العصر: ثلاث، ومثلها: الكوثر، والنصر.
- قريش: أربع آيات، ومثلها: الإخلاص.
- الكافرون ست ومثلها الناس.
[فنون الأفنان لابن الجوزي ص165، 166]
22- كل ما في القرآن الكريم من ذكر «البروج» فإنها الكواكب إلا قول الله تعالى
في سورة النساء: وَلَوْ كُنْتُمْ فِي بُرُوجٍ مُشَيَّدَةٍ، فإنها القصور العالية الحصينة.
23- كل ما في القرآن من ذكر «البعل» فهو الزوج إلا قول الله تعالى في سورة
الصافات: أَتَدْعُونَ بَعْلاً فإنه الصنم.
24- كل ما جاء في القرآن من ذكر «البكم» فهو الخرس عن النطق بالتوحيد مع صحة
الألسنة إلا قول الله تعالى في سورة الإسراء: عُمْيًا وَبُكْمًا وَصُمًّا،
وسورة النحل: أَحَدُهُمَا أَبْكَمُ فهو الذي لا يستطيع الكلام.
25- كل شيء في القرآن «جثيًا» فمعناه جميعًا، إلا قول الله تعالى في سورة
الجاثية: وَتَرَى كُلَّ أُمَّةٍ جَاثِيَةً فمعناه: تجثو على رُكَبها.
26- كل ما في القرآن من ذكر «حُسبان» فهو من العدد غير ما جاء في سورة الكهف:
حُسْبَانًا مِنَ السَّمَاءِ فإنه بمعنى العذاب.
27- كل شيء في القرآن من الدحض والداحض «فمعناه الباطل» إلا ما جاء في سورة
الصافات: فَكَانَ مِنَ الْمُدْحَضِينَ فمعناه المغلوبين.
28- كل ما في القرآن من «رجز» فهو العذاب إلا ما جاء في سورة المدثر: وَالرُّجْزَ فَاهْجُرْ فإنه يعني «الصنم».
29- كل شيء في القرآن من «ريب» فهو الشك إلا قوله تعالى في سورة الطور:
نَتَرَبَّصُ بِهِ رَيْبَ الْمَنُونِ فمعناه حوادث الدهر.
30- كل شيء في القرآن من ذكر «زكاة» فهو المال، إلا ما جاء في سورة مريم:
وَحَنَانًا مِنْ لَدُنَّا وَزَكَاةً فإنه يعني تعطفًا.
31- كل شيء في القرآن من ذكر «السعير» فهو النار والوقود إلا قول الله عز وجل
في سورة القمر: إِنَّ الْمُجْرِمِينَ فِي ضَلاَلٍ وَسُعُرٍ فإنه العناد.
32- كل ما في القرآن من ذكر «شيطان» فإنه إبليس وذريته إلا ما جاء في سورة
البقرة في قوله تعالى: وَإِذَا خَلَوْا إِلَى شَيَاطِينِهِمْ فإنهم كهنة
اليهود مثل كعب بن الأشرف وحيي بن أخطب وأخيه أبي ياسر بن أخطب.33- كل ما في القرآن من «أصحاب النار» فهم أهل النار إلا قول الله تعالى في
سورة المدثر: وَمَا جَعَلْنَا أَصْحَابَ النَّارِ إِلاَّ مَلاَئِكَةً فإنهم
خزنة النار.
34- كل ما في القرآن من «مصباح» فهو الكوكب إلا الذي في سورة النور:
الْمِصْبَاحُ فِي زُجَاجَةٍ فإنه السراج نفسه.
35- كل ما في القرآن من ذكر «النكاح» فإنه الزواج إلا قوله تعالى في سورة
النساء: حَتَّى إِذَا بَلَغُوا النِّكَاحَ فإنه الحُلُم.
36- كل ما جاء في القرآن من النبأ والأنباء فمعناه الأخبار إلا قوله تعالى في
سورة القصص: فَعَمِيَتْ عَلَيْهِمُ الأَنْبَاءُ، فإنــه بمعنى الحجج.
37- كل ما جاء في القرآن من الورود فمعناه الدخول إلا قول الله تعالى في سورة
القصص: وَلَمَّا وَرَدَ مَاءَ مَدْيَنَ يعني هجم عليه ولم يدخله.
38- كل ما في القرآن من اليأس فهو القنوط إلا قول الله تعالى في سورة الرعد:
أَفَلَمْ يَيْئَسِ الَّذِينَ آمَنُوا فمعناه أي ألم يعلموا.
39- كل ما جاء في القرآن من «ماء معين» فالمراد به الماء الجاري على سطح الأرض
إلا قوله تعالى في سورة الملك: فَمَنْ يَأْتِيكُمْ بِمَاءٍ مَعِينٍ فمعناه
الماء الطاهر الذي تناله الدلاء.
40- كل شيء في القرآن «لئلا» فهو بمعنى كي لا، إلا قول الله تعالى في سورة
الحديد: لِئَلاَّ يَعْلَمَ أَهْلُ الْكِتَابِ فمعناه لكي يعلم.
41- كل ما في القرآن من ذكر «من الظلمات إلى النور» فمعناه من الكفر إلى
الإيمان إلا قول الله تعالى في سورة الأنعام: وَجَعَلَ الظُّلُمَاتِ
وَالنُّورَ فمعناه ظلمة الليل وضوء النهار.
42- كل ما جاء في القرآن من «الصوم» فهو الامتناع عن الطعام والشراب إلا ما جاء
في قوله تعالى في سورة مريم: إِنِّي نَذَرْتُ لِلرَّحْمَنِ صَوْمًا فمعناه
الصمت والامتناع عن الكلام.
43- كل «شهيد» في القرآن غير القتلى في الغزو فهم الذين يشهدون على أمور الناس،
إلا قوله تعالى في سورة البقرة: ادْعُوا شُهَداءَكُمْ فإنه يريد شركاءكم.
44- كل «صلاة» في القرآن فهي عبادة ورحمة إلا قوله تعالى في سورة الحج:
وَصَلَوَاتٌ وَمَسَاجِدُ فإنه يريد بيوت عبادتهم.
وصلى الله وسلم على نبينا محمد.