تنهمرينَ غيثاً على لهيب
أشواقي ..
تجتثّينَ أشواكَ كآبتي ..
فينشدني حنانكِ صباحاً
ضاحكاً كالذي في عينيكِ .
تملؤني ضحكتُكِ الطفوليةُ
البهيةُ سروراً و طرباً
ليكتظَّ يومي بالبيلسان ..
و يتلوّنَ بعطرِ الراست ..
و رقصِ الفراشات .
فبها أجدِّدُ ما تحطَّم من
الأمل .. و من حُسنها أقتبسُ
الياسمين الدمشقيَّ و أنثرهُ
قصيدةً غاليةً جديدة ..
تملؤني تغريدةُ صوتكِ
بنسائم ممتلئةٍ بالهناءِ و الذهول ..
عجباً من هذا النغم كيفَ
يتغلغلُ في أوردتي إلى
هذا الحد !
كيف يتركُ فيَّ كلَّ هذه
الحدائق و العطور !
ماذا أقول بعد .. أيَّتها المستحيلة !؟
بقلمي
أشواقي ..
تجتثّينَ أشواكَ كآبتي ..
فينشدني حنانكِ صباحاً
ضاحكاً كالذي في عينيكِ .
تملؤني ضحكتُكِ الطفوليةُ
البهيةُ سروراً و طرباً
ليكتظَّ يومي بالبيلسان ..
و يتلوّنَ بعطرِ الراست ..
و رقصِ الفراشات .
فبها أجدِّدُ ما تحطَّم من
الأمل .. و من حُسنها أقتبسُ
الياسمين الدمشقيَّ و أنثرهُ
قصيدةً غاليةً جديدة ..
تملؤني تغريدةُ صوتكِ
بنسائم ممتلئةٍ بالهناءِ و الذهول ..
عجباً من هذا النغم كيفَ
يتغلغلُ في أوردتي إلى
هذا الحد !
كيف يتركُ فيَّ كلَّ هذه
الحدائق و العطور !
ماذا أقول بعد .. أيَّتها المستحيلة !؟
بقلمي