مازن علي حاجي
كاتب و سياسي كوردي مستقل
رد: تعلم ان تبقى فمك مقفلا احياانا !!
ثلاث اسئلة ... تدور حول محورها ...
1 - عالم الدين ... لو كان فعلا عالم ... هذا يعني انه مؤمن بربه وكتابه ومتمسك بالقوانين والسنن السماوية ويطبقها ...
السؤال ... ما الذي اوصله الى حبل المشنقة ؟؟؟
2 - المحامي ... اي رجل قانون ودارس قانون وهذا يعني انه يعرف كل النصوص والانظمة وعارفا بالدستور وماينصه من احكام ...
السؤال ... ما الذي اوصل رجل قانون الى حبل المشنقة ؟؟؟
3 - الفيزيائي ... اي انه عالم وغالبا ما يكون معتكفا في مخبره ولا يتدخل في قيل او قال وحتى لا نجده في الكثير من الاماكن العامة في اغلب الاحيان
السؤال ... ما الذي اوصل الفيزيائي الى حبل المشنقة ؟؟؟
عالم الدين ... كان يتاجر بالدين ويتظاهر به ولكن افعاله كانت عكس اقواله ... مما اوصله الى حتفه ؟؟
المحامي ... كان ينطق بالحق ومستخدما مايعرفة من قوانين وانظمة ولكن افعاله كانت مخالفة جذريا لكل الاعراف والقوانين ... مما اوصله الى حتفه ؟؟
بقي لدينا عالم الفيزياء ...
لو كان عالم الدين ... رجل حق ويعلم ان الله علمنا واعطانا العقل للبحث عن المعرفة واستخدام علمنا في ما يرضي الله ويفيد البشرية كان يجب ان يكون من اول من يدعم المعرفة ويتبنى نظرية العلم واجب وينشرها في اصقاع الارض
لو كان المحامي رجل قانون حقا ويطبق الانظمة والقوانين كما تعلمها وكما يجب ان تطبق بالحق ... كان يجب ان يكون اول المدافعين عن العلم والعلماء لان العلم هو من اوصله الى ان يكون رجل قانون
وفي كلتا الحالتين السابقتين ماكان يتوجب على الفيزيائي الوصول الى حبل المشنقة كون الدين والقانون يكفلون له حقه المطلق في اجراء تجاربة والحصول على النتائج المرجوة واخراجها بشكل يمكن استخدامه من قبل البشرية وكان عالم الدين غطى عليه بالشرائع والسنن وكان المحامي غطى عليه بالانظمة والقوانين وبالنهاية كان الثلاثة بمأمن من المقصلة ...
طبعا ماقالته " ألم " في قصتها القصيرة هي مجرد اشارة الى ان السكوت من ذهب احيانا ... على وزن ... لسانك حصانك وان صنته صانك ... وهذا من الفوائد ولكن المشكلة هنا هي ان هذه القصص والحكم دائما مصدرها ومكان تطبيقها ووقوعها هي منطقتنا اي رقعة الشطرنج التي نعيش عليها كعرب ومسلمين ... والبقية الباقية ... اتركها لاستنتاجاتكم الشخصية ...
شكرا ألم .... ولو انني كنت اتمنى ان يكون أسمك " فرح " كونك تزرعين السعادة والفرح اينما حللت ...
ثلاث اسئلة ... تدور حول محورها ...
1 - عالم الدين ... لو كان فعلا عالم ... هذا يعني انه مؤمن بربه وكتابه ومتمسك بالقوانين والسنن السماوية ويطبقها ...
السؤال ... ما الذي اوصله الى حبل المشنقة ؟؟؟
2 - المحامي ... اي رجل قانون ودارس قانون وهذا يعني انه يعرف كل النصوص والانظمة وعارفا بالدستور وماينصه من احكام ...
السؤال ... ما الذي اوصل رجل قانون الى حبل المشنقة ؟؟؟
3 - الفيزيائي ... اي انه عالم وغالبا ما يكون معتكفا في مخبره ولا يتدخل في قيل او قال وحتى لا نجده في الكثير من الاماكن العامة في اغلب الاحيان
السؤال ... ما الذي اوصل الفيزيائي الى حبل المشنقة ؟؟؟
عالم الدين ... كان يتاجر بالدين ويتظاهر به ولكن افعاله كانت عكس اقواله ... مما اوصله الى حتفه ؟؟
المحامي ... كان ينطق بالحق ومستخدما مايعرفة من قوانين وانظمة ولكن افعاله كانت مخالفة جذريا لكل الاعراف والقوانين ... مما اوصله الى حتفه ؟؟
بقي لدينا عالم الفيزياء ...
لو كان عالم الدين ... رجل حق ويعلم ان الله علمنا واعطانا العقل للبحث عن المعرفة واستخدام علمنا في ما يرضي الله ويفيد البشرية كان يجب ان يكون من اول من يدعم المعرفة ويتبنى نظرية العلم واجب وينشرها في اصقاع الارض
لو كان المحامي رجل قانون حقا ويطبق الانظمة والقوانين كما تعلمها وكما يجب ان تطبق بالحق ... كان يجب ان يكون اول المدافعين عن العلم والعلماء لان العلم هو من اوصله الى ان يكون رجل قانون
وفي كلتا الحالتين السابقتين ماكان يتوجب على الفيزيائي الوصول الى حبل المشنقة كون الدين والقانون يكفلون له حقه المطلق في اجراء تجاربة والحصول على النتائج المرجوة واخراجها بشكل يمكن استخدامه من قبل البشرية وكان عالم الدين غطى عليه بالشرائع والسنن وكان المحامي غطى عليه بالانظمة والقوانين وبالنهاية كان الثلاثة بمأمن من المقصلة ...
طبعا ماقالته " ألم " في قصتها القصيرة هي مجرد اشارة الى ان السكوت من ذهب احيانا ... على وزن ... لسانك حصانك وان صنته صانك ... وهذا من الفوائد ولكن المشكلة هنا هي ان هذه القصص والحكم دائما مصدرها ومكان تطبيقها ووقوعها هي منطقتنا اي رقعة الشطرنج التي نعيش عليها كعرب ومسلمين ... والبقية الباقية ... اتركها لاستنتاجاتكم الشخصية ...
شكرا ألم .... ولو انني كنت اتمنى ان يكون أسمك " فرح " كونك تزرعين السعادة والفرح اينما حللت ...