الصراع المستمر بين الأجيال الى يومنا هذا
هناك بعض الأقوال تقال الى يومنا هذا ان هناك في عقول بعض الأناس فينا أفكار تدمر الكيان البشري والأكثر من ذلك أنها تؤثر بأسلوب غير مباشر على حياتنا البشرية في مرحلتنا الدنيوية ولا أستطيع أن أصل الأفكار السليمة 100% إليكم لا أنا ولا أحد غيري مهما تطور العلم ومهما أمتد لأن علمنا اليوم يتطور على أسس غير مطابقة لهذه الأفكار بل تطابق الأفكار الصراعوية في وجه من أوجهها المدمرة المشتبه والمهددة بالتحول الى ذئاب خيالية مدمرة في ادمغة الأجيال التي تلد وتخرج من رحم الأم وهو طري الاساس والوالدان المبنيان على هذه الطينة يستغلون هذه الحالة ولا يفوتونها فيتسابقون الى عجنه بطريقة العقيدة الصراعوية وهذا هو أحد العوامل السلبية في تخريب حياتنا البشرية وهناك بعض الأمور الصراعوية التي تقتل كل يوم نفس إنسان منّا ولا أعلم ان كان بوسعكم ان تتقبلوا هذه الحقيقة بان هناك بعض الاناس كالكاتب مثلاً عندما يبلغ سلم الشهرة ينطلق الى الناس ويقول بكل فخر أنا لا أؤمن بوجود الله تعالى فقط ليجعلوا من أنفسهم أناساً متميزين عن الآخرين ولكني أقول بأن هذه الطريقة ليست بالطريقة السليمة كي تجعلو من أنفسكم أناساً متميزين ولكن هناك أمور كثيرة غير هذا الأمر كأن تبلغوا سلالم أخرة وأنصحكم بأن تتركوا أسلوب البهورة.
وعلى هذه التربية الصراعوية تحدث الكثير من الأشياء للأنسان اللا صراعوي أقصد الأنسان المسالم أمور قد تتحول إلى كارثة نفسية فيما بعد كالجحيم النفسي والأدمان على المخدرات و..........والكثير من الكوارث التي تنهي الأمر بالموت النفسي
ولعلي في كتابة هذا المقال أن أصل إليكم بعض الكوارث البشرية التي تحدث في حياتنا اليومية والدنيوية المميتة للنفس في نهاية المشوار الصراعوي القاتل المجرم النفسي.
تصوروا أن التربية الصراعوية أددت إلى كره الأخ لأخيه والآباء يفرحون من هذه النتيجة ناصرين للتربية الصراعوية وأنا في هذه الحالة المميتة للنفس الأنسان لا أعلم ما أقول أحتبس الكلمات في منفاها عادت الأفكار الى النسيان الأبدي ولا أعي ما أقول في هذه الفترة الزمنية المدمرة.
وأود أن أقول لكم في مقالتي هذه أن في كل يوم ينتهي بالجحيم النفسي عند الكثير من الأناس الأبرياء المسالمين.
ولكن على منوال هذه النتيجة يفرح الآباء كثيراً كما ذكرت أولاً انتصاراً للعقيدة الصراعوية ولكني يئست من دراسة هذا الأمر ولكن ما أقوله يمكن أن يغير النتيجة بالنسبة لي كي يعيد لي الأمل الكبير الذي أسلك محتواه لمعالجة هذه الكارثة البشرية النفسية بل المدمرة للنفس البشري بل المدمرة للكيان الدنيوي الذي نعيش فيه اليوم والغد والشهر القادم و السنة القادمة والقرن القادم ولكن أريد أن نقضيها في حل هذه الكارثة.
ولا أريد ان يظهر الأخ لأخيه بطولاته القتالية بتدمير كيانه النفسي الذي نحتاج إليه لنتابع هذه الحياة الجميلة إذا عالجنا هذا الأمر بل هذه الكارثة.
وكم من الأسر ستعيش بالسلام المطلق بالمرح الجميل لكن ايضاً إذا عالجنا هذا الكابوس القاتل.
ومن تأثير هذه التربية الصراعوية طرأت بعض المشاكل التي أنتهت في نهاية المطاف الى مشاكل عديدة مؤدية الى الموت النفسي.
وعلى هذه التربية الصراعوية تحدث الكثير من الأشياء للأنسان اللا صراعوي أقصد الأنسان المسالم أمور قد تتحول إلى كارثة نفسية فيما بعد كالجحيم النفسي والأدمان على المخدرات و..........والكثير من الكوارث التي تنهي الأمر بالموت النفسي
ولعلي في كتابة هذا المقال أن أصل إليكم بعض الكوارث البشرية التي تحدث في حياتنا اليومية والدنيوية المميتة للنفس في نهاية المشوار الصراعوي القاتل المجرم النفسي.
تصوروا أن التربية الصراعوية أددت إلى كره الأخ لأخيه والآباء يفرحون من هذه النتيجة ناصرين للتربية الصراعوية وأنا في هذه الحالة المميتة للنفس الأنسان لا أعلم ما أقول أحتبس الكلمات في منفاها عادت الأفكار الى النسيان الأبدي ولا أعي ما أقول في هذه الفترة الزمنية المدمرة.
وأود أن أقول لكم في مقالتي هذه أن في كل يوم ينتهي بالجحيم النفسي عند الكثير من الأناس الأبرياء المسالمين.
ولكن على منوال هذه النتيجة يفرح الآباء كثيراً كما ذكرت أولاً انتصاراً للعقيدة الصراعوية ولكني يئست من دراسة هذا الأمر ولكن ما أقوله يمكن أن يغير النتيجة بالنسبة لي كي يعيد لي الأمل الكبير الذي أسلك محتواه لمعالجة هذه الكارثة البشرية النفسية بل المدمرة للنفس البشري بل المدمرة للكيان الدنيوي الذي نعيش فيه اليوم والغد والشهر القادم و السنة القادمة والقرن القادم ولكن أريد أن نقضيها في حل هذه الكارثة.
ولا أريد ان يظهر الأخ لأخيه بطولاته القتالية بتدمير كيانه النفسي الذي نحتاج إليه لنتابع هذه الحياة الجميلة إذا عالجنا هذا الأمر بل هذه الكارثة.
وكم من الأسر ستعيش بالسلام المطلق بالمرح الجميل لكن ايضاً إذا عالجنا هذا الكابوس القاتل.
ومن تأثير هذه التربية الصراعوية طرأت بعض المشاكل التي أنتهت في نهاية المطاف الى مشاكل عديدة مؤدية الى الموت النفسي.
نعيش في مجتمع كل ما فيها يتمتع بأقنعة كالثعلب الماكر ونعيش بأنواع التقليد الخلقية والنفسية وحتى الروحانية!....
وهذه الحالة موجودة عند آبائنا وأمهاتنا فلا غروا على الأولاد وهذا كله من تأثير التربية الصراعوية.
سأبدأ بتحليل المشاكل الموجودة في مجتمعي الآن:
أولاً: عندما يصبح الطفل المسالم في سن المراهقة أو سن أخرى بالصلاة فإنهم يقولون ما الذي تفعل هل تصلي وتقوم بالأعمال الدينية توقف عن هذه الكارثة وكل هذا من تأثير التربية الصراعوية.
وأيضاً عندما يبدأ الطفل بقراءة الكتب الثقافية فيقولون أنظروا إليه يقرأ كم كلمة ثقافية فقط كي نقول له كلمة (مثقف) كم هو مجنون.
والذي يقول هذه الكلمات هو الإنسان الصراعوي.
ولا داعي لغزوا الكثير من السطور الأخرى ولكني أقول أن في كل يوم في كل مكان وكل زمان تحدث المئات من المشاكل التي تسلك نفس الإنسان المتعرض للمشكلة الى الجحيم النفسي.
والآن وفي نهاية المقالة لا يسعني سوى أن أقول أن لمعالجة هذا الأمر نريد أن نترك أسلوب البهورة وأن نحب بعضنا ونكون يداً واحداً فقط لنعالج هذا الكابوس النفسي وشكراً لقرائتكم
الكاتب في سطور:
شيروان فريدون بوزان
الكاتب في سطور:
شيروان فريدون بوزان