almkurdistan
مراقبة عامة
عَيَّنَآن تَوْقظ أَنِفَأُسّ اِلْتَمَعَنْ لبَّعْضهَمَّا
وشَرّاره بالََاجَسَّادَ لَيْتَها لآتَعَوَّدَ !
وماأَجْمَلَ [ لُغَة الَعِيِنّ ] عِنْدَمَا تبوح لك فَقَطْ
,,
لست فَقَطْ بسَوَاد عَيْنِيّ اراك
ولست أَيْضآ مفْتٍونه بَرَُّؤْيَة عَيَّنَاك
بَلَّ آنمَلاَمُحّ مُحَيَّاك هِيَ مَنّ آسَرَّتنّي
لتَصْوِيرها في حَوَّرَ العِيِنّ
نَعُمَ اِشْتاقَََ ولَكِنّ بعينيّ
آتَنَفَّسَ بعَيْنِيّ , وعِنْدَمَا تَفَقَّدَك
- تخَتَنَق بمَجْرًى الدَموع !
آتَعَلَّمَ لَمْ آتَدَرَّجَ في تَعْذِيبك
ولَمْ أَجَّرَو عَلَّى تَحَدٍّيق عَيْنِيّ أَلاَّ بَصَمَت !
لِتْراك جَمِيلآ , لست غاضِبآ منِيَ
آتعَفُوّ .. آتعَفُوّ .. لَنْعَوَّدَ نرى الحَيَاة بَلََّوَّنَ الَوْروَدَّ
لسَنَا بحَّوَزَّة حُضُور فَقَدَ تَبِعَرَثّنا
ألهَمََّتَّنَا مَسَّأَحَّآت السَمَاء فأيِنّ آلَمََطَر ؟
آغَاضِبٍُ مَنّّي .. أَيْنَ أَلْبَسَآتِيْن والٍٍمِشّآتٍل وأَلْحَدَائق
أَيْنَ ( رَقْصَة حَرَّف ) سَكَنَ عَلَّى هأَمَِْش الَذََّكَرِيّآت مُغَبَرَّ
أَيْنَ أَنَا وأَيْنَ أَنْت .. وأَيُْ عَيَّنَّ كأَنْت لك !
فَما بَقِيَّ أَلاَّ دمعآ سِأَلَ فأصبْح مُلطخ عَلَّى الخَدّ!
لستّ سأَحََِّرآ ولَمْ اضع عَدَسَة مَلْوَنه في عَيْنِيّ
ولَكِنّ وَهَبَني الله إِحْسأُسَّ في عَيَّنَأَيْ
عِنْدَمَا تعَشِقَ تبَدَأَ بالََذَوَّبَآنَ وتنَّعَسَ الَجََّفََّنَّآن
/:
عَيَّنَآن حالََِمه .. تُرَى في الحُلَمْ - أُنثى - يُمَسَكَ بها
ويذَهَبَ بها بَعِيَدآ عَنْ اعَيَّنَ الَنْأُسٍّّ
يُقَبِلَّ عَيَّنَأَها فُلّا تشَعَرَ أَلاَّ بالََنَوْم !
ماأَجْمَلَ دَفّء عَيَّنَه ,, أُسّتغَيْث عِنْدَمَا يهَمَسَ لي
أَبْقَى شارِد لاأسّتطَيِّع آن ألُمّ بكِيَآنِيّ
أَبْحَرَت فعَذَرَآ لبَّعْض الغَرِقَ
عَيَّنَاك جَعَلَتُنّي طِفْلً يفََّعَلَ مآيرِيّد
لاعَتَب عَلَّى افَعَّآلِيّ .. سأتَذَوَّقَها
فَكََّيَّفَ بَتََّذَوَّقَ الَعِيِنّ !
لَكِنّي سأتَذَوَّقَ .. أَهَذَا العَشِقَ يأمَرَّ لِسَآنِيّ
آن يُبَدَّل شَفاًه القُبَلَّه لـِ عَيَّنَأَه
حَبِيتبي
)
سَرَّ الَجَأَذبيه قآنُونها لَمْ يُخَلَقَ أَلاَّ بَعد مأَخَلَّقت عَيَّنَاك الَجََّمِيلتَأَنٍ
فَلاَحَقَّ لَنْيوتُنّ آن يجعَلَني في مَحْكَمَة التَحْقِيق !
:/
جاءت وَفِيّ يَدها دَفْتَر صَغِير
ورَغِبَت إِلَى الشاعََِر آن يكَتَبَ شَعَرَآ
في عَيْنِيّها
فإلى صَبَأَحَّ عَيَّنَأَها الخُضَرأَوٍْيِنّ
هَذِهِ الحَرّوف
قالََت : أَلاَّ تكَتَبَ في مُحَّجَرِيّ
واِنْشَقَّ لي حَرَّجَ .. وَدََّرَّبَ ثَرِيّ
إنَهَضَ لأَقَلَّأَمْك .. لآتعتذَرَّ
مَنّ يعص قَلَبَ أَمَرَأةٍ يكَفَرَ
يلَذَّ لي .. يلَذَّ لي .. آن أَرَى
خضَرَّة عَيْنِيّ .. عَلَّى دَفْتَرِيّ
/
في عَيَّنَها .. لَوَّنَ مِشّأَوَْرَيِنّا
نَشَرَد بَيَّنَ الكَرَّمَ والٍٍبَيْدَر
والٍٍشَمَّسَ .. والٍٍحَصَاد .. والٍٍمُنْحَنًى
إذ نَهْدَكَّ الِصَّبِيّ لَمْ يِنَّفَرَ
أَيْ صَبَأَحَّ لُبِّلاَدي غَفَا
وَرَاءَ هُدّبٍ , مُطَمْئِن طَرَّى
عَيَّنَاك .. يادُنْيا بَلا آخَرَّ
حُدُوَدَّها .. دُنْيا بَلا آخَرَّ
كَسْرت .. الآف الَنْجَوّم عَلَّى
دَرَّبٍَ ستجتأَزََّيَّنَه .. فَكَّرَب
عينان توقظ انفاس التمعن لبعضهما
وشراره بالاجساد ليتها لاتعود !
ومااجمل لغة العين عندما تبوح لك فقط
وشَرّاره بالََاجَسَّادَ لَيْتَها لآتَعَوَّدَ !
وماأَجْمَلَ [ لُغَة الَعِيِنّ ] عِنْدَمَا تبوح لك فَقَطْ
,,
لست فَقَطْ بسَوَاد عَيْنِيّ اراك
ولست أَيْضآ مفْتٍونه بَرَُّؤْيَة عَيَّنَاك
بَلَّ آنمَلاَمُحّ مُحَيَّاك هِيَ مَنّ آسَرَّتنّي
لتَصْوِيرها في حَوَّرَ العِيِنّ
نَعُمَ اِشْتاقَََ ولَكِنّ بعينيّ
آتَنَفَّسَ بعَيْنِيّ , وعِنْدَمَا تَفَقَّدَك
- تخَتَنَق بمَجْرًى الدَموع !
آتَعَلَّمَ لَمْ آتَدَرَّجَ في تَعْذِيبك
ولَمْ أَجَّرَو عَلَّى تَحَدٍّيق عَيْنِيّ أَلاَّ بَصَمَت !
لِتْراك جَمِيلآ , لست غاضِبآ منِيَ
آتعَفُوّ .. آتعَفُوّ .. لَنْعَوَّدَ نرى الحَيَاة بَلََّوَّنَ الَوْروَدَّ
لسَنَا بحَّوَزَّة حُضُور فَقَدَ تَبِعَرَثّنا
ألهَمََّتَّنَا مَسَّأَحَّآت السَمَاء فأيِنّ آلَمََطَر ؟
آغَاضِبٍُ مَنّّي .. أَيْنَ أَلْبَسَآتِيْن والٍٍمِشّآتٍل وأَلْحَدَائق
أَيْنَ ( رَقْصَة حَرَّف ) سَكَنَ عَلَّى هأَمَِْش الَذََّكَرِيّآت مُغَبَرَّ
أَيْنَ أَنَا وأَيْنَ أَنْت .. وأَيُْ عَيَّنَّ كأَنْت لك !
فَما بَقِيَّ أَلاَّ دمعآ سِأَلَ فأصبْح مُلطخ عَلَّى الخَدّ!
لستّ سأَحََِّرآ ولَمْ اضع عَدَسَة مَلْوَنه في عَيْنِيّ
ولَكِنّ وَهَبَني الله إِحْسأُسَّ في عَيَّنَأَيْ
عِنْدَمَا تعَشِقَ تبَدَأَ بالََذَوَّبَآنَ وتنَّعَسَ الَجََّفََّنَّآن
/:
عَيَّنَآن حالََِمه .. تُرَى في الحُلَمْ - أُنثى - يُمَسَكَ بها
ويذَهَبَ بها بَعِيَدآ عَنْ اعَيَّنَ الَنْأُسٍّّ
يُقَبِلَّ عَيَّنَأَها فُلّا تشَعَرَ أَلاَّ بالََنَوْم !
ماأَجْمَلَ دَفّء عَيَّنَه ,, أُسّتغَيْث عِنْدَمَا يهَمَسَ لي
أَبْقَى شارِد لاأسّتطَيِّع آن ألُمّ بكِيَآنِيّ
أَبْحَرَت فعَذَرَآ لبَّعْض الغَرِقَ
عَيَّنَاك جَعَلَتُنّي طِفْلً يفََّعَلَ مآيرِيّد
لاعَتَب عَلَّى افَعَّآلِيّ .. سأتَذَوَّقَها
فَكََّيَّفَ بَتََّذَوَّقَ الَعِيِنّ !
لَكِنّي سأتَذَوَّقَ .. أَهَذَا العَشِقَ يأمَرَّ لِسَآنِيّ
آن يُبَدَّل شَفاًه القُبَلَّه لـِ عَيَّنَأَه
حَبِيتبي

سَرَّ الَجَأَذبيه قآنُونها لَمْ يُخَلَقَ أَلاَّ بَعد مأَخَلَّقت عَيَّنَاك الَجََّمِيلتَأَنٍ
فَلاَحَقَّ لَنْيوتُنّ آن يجعَلَني في مَحْكَمَة التَحْقِيق !
:/
جاءت وَفِيّ يَدها دَفْتَر صَغِير
ورَغِبَت إِلَى الشاعََِر آن يكَتَبَ شَعَرَآ
في عَيْنِيّها
فإلى صَبَأَحَّ عَيَّنَأَها الخُضَرأَوٍْيِنّ
هَذِهِ الحَرّوف
قالََت : أَلاَّ تكَتَبَ في مُحَّجَرِيّ
واِنْشَقَّ لي حَرَّجَ .. وَدََّرَّبَ ثَرِيّ
إنَهَضَ لأَقَلَّأَمْك .. لآتعتذَرَّ
مَنّ يعص قَلَبَ أَمَرَأةٍ يكَفَرَ
يلَذَّ لي .. يلَذَّ لي .. آن أَرَى
خضَرَّة عَيْنِيّ .. عَلَّى دَفْتَرِيّ
/
في عَيَّنَها .. لَوَّنَ مِشّأَوَْرَيِنّا
نَشَرَد بَيَّنَ الكَرَّمَ والٍٍبَيْدَر
والٍٍشَمَّسَ .. والٍٍحَصَاد .. والٍٍمُنْحَنًى
إذ نَهْدَكَّ الِصَّبِيّ لَمْ يِنَّفَرَ
أَيْ صَبَأَحَّ لُبِّلاَدي غَفَا
وَرَاءَ هُدّبٍ , مُطَمْئِن طَرَّى
عَيَّنَاك .. يادُنْيا بَلا آخَرَّ
حُدُوَدَّها .. دُنْيا بَلا آخَرَّ
كَسْرت .. الآف الَنْجَوّم عَلَّى
دَرَّبٍَ ستجتأَزََّيَّنَه .. فَكَّرَب
عينان توقظ انفاس التمعن لبعضهما
وشراره بالاجساد ليتها لاتعود !
ومااجمل لغة العين عندما تبوح لك فقط