Kurd Day
Kurd Day Team
[URL="http://www.gemyakurda.net/wene/data/media/2/50068-ahmad_denis.jpg"][URL="http://www.gemyakurda.net/wene/data/media/2/50068-ahmad_denis.jpg"][URL="http://www.gemyakurda.net/wene/data/media/2/50068-ahmad_denis.jpg"][URL="http://www.gemyakurda.net/wene/data/media/2/50068-ahmad_denis.jpg"][URL="http://www.gemyakurda.net/wene/data/media/2/50068-ahmad_denis.jpg"][URL="http://www.gemyakurda.net/wene/data/media/2/50068-ahmad_denis.jpg"][URL="http://www.gemyakurda.net/wene/data/media/2/50068-ahmad_denis.jpg"]
[/URL][/URL][/URL][/URL][/URL][/URL][/URL]
اعلن مصدر في حزب العمال الكردستاني اليوم الجمعة انتهاء الهدنة مع تركيا محملا الاخيرة المسؤولية عن ذلك متهما اياها بشن هجمات عدة خلال الفترة الماضية.
وقال احمد دنيس مسؤول العلاقات الخارجية في الحزب لوكالة فرانس برس ان "وقف اطلاق النار مع تركيا قد انتهى والمسؤولية تقع على الحكومة التركية بسبب استمرار عداوتها للشعب الكردي".
وكان المقاتلون اعلنوا هدنة احادية في نيسان/ابريل 2009.
وقد اوضح الجناح السياسي في حزب العمال آنذاك ان مصير الهدنة مرتبط بالموقف التركي حيال النزاع الكردي.
واضاف دنيس ان "تركيا كانت تستغل وقف اطلاق النار لتقوم بمهاجمة قواتنا واعتقال نشطاء سياسيين اكرادا (...) فقد اعتقلت اكثر من 1500 ناشط منذ العام الماضي بينهم اكثر من اربعمئة دون السن القانوني، بعضهم لايام واخرين لاشهر".
وكانت الحكومة التركية اعلن العام الماضي "انفتاحا" على الاقلية الكردية، مع الرغبة في اعطائها مزيدا من الحقوق.
لكن هذه المبادرة التي تعني الاكراد (حوالى 15 مليونا من اصل 73 مليون تركي)، بقيت حبرا على ورق.
واشار دنيس الى ان "حزب العمال اوقف اطلاق النار ست مرات خلال السنوات الماضية لكن تركيا لم تلتزم ولا حتى مرة واحدة".
ويخوض حزب العمال الكردستاني ، صراعا مسلحا منذ 1984 للدفاع عن حقوق الاكراد في تركيا. واسفر النزاع عن 45 الف قتيل على الاقل.
والحركة تنشط انطلاقا من قواعد في الجبال جنوب شرق تركيا وشمال العراق.
وتقدر انقرة بحوالى الفين عدد المقاتلين الاكراد المتمركزين في العراق.
الى ذلك، قال دنيس ردا على سؤال حول زيارة رئيس اقليم كردستان العراق مسعود بارزاني الى تركيا، "نحن على يقين من ان قيادة اقليم كردستان لن تشارك في عمليات تؤدي الى قتل الاكراد كما نعتبر ذلك من جانبها خطا احمر لا يمكن تجاوزه".
واضاف "ندرك حق الاقليم في بناء علاقات اقتصادية مع دول الجوار لكن تركيا تريد البدء في الاقتصاد لتنتهي بالسياسة وهدفها جر الشعب الكردي لمحاربة حزب العمال الكردستاني".
وكان بارزاني قال عقب محادثات مع وزير الخارجية التركي احمد داود اوغلو "نحن ضد استمرار العنف. لا نرى ان امن تركيا ينفصل عن امننا سنزيد جهودنا لانهاء هذا الوضع السيء (...) نحن مستعدون لكافة اشكال التعاون لتحسين العلاقات مع تركيا".
اما بالنسبة لموقف العمال الكردستاني حيال ايران، اجاب دنيس "نطالب الحكومة الايرانية بوقف هجماتها ضد الشعب الكردي ووقف عمليات التعذيب والاعدام للمناضلين الاكراد".
وختم مشيرا الى "تعاون استخباراتي وعسكري بين الحكومتين الايرانية والتركية بهدف النيل من شعب كردستان وقضيته العادلة".
وكالات
[/URL][/URL][/URL][/URL][/URL][/URL][/URL]اعلن مصدر في حزب العمال الكردستاني اليوم الجمعة انتهاء الهدنة مع تركيا محملا الاخيرة المسؤولية عن ذلك متهما اياها بشن هجمات عدة خلال الفترة الماضية.
وقال احمد دنيس مسؤول العلاقات الخارجية في الحزب لوكالة فرانس برس ان "وقف اطلاق النار مع تركيا قد انتهى والمسؤولية تقع على الحكومة التركية بسبب استمرار عداوتها للشعب الكردي".
وكان المقاتلون اعلنوا هدنة احادية في نيسان/ابريل 2009.
وقد اوضح الجناح السياسي في حزب العمال آنذاك ان مصير الهدنة مرتبط بالموقف التركي حيال النزاع الكردي.
واضاف دنيس ان "تركيا كانت تستغل وقف اطلاق النار لتقوم بمهاجمة قواتنا واعتقال نشطاء سياسيين اكرادا (...) فقد اعتقلت اكثر من 1500 ناشط منذ العام الماضي بينهم اكثر من اربعمئة دون السن القانوني، بعضهم لايام واخرين لاشهر".
وكانت الحكومة التركية اعلن العام الماضي "انفتاحا" على الاقلية الكردية، مع الرغبة في اعطائها مزيدا من الحقوق.
لكن هذه المبادرة التي تعني الاكراد (حوالى 15 مليونا من اصل 73 مليون تركي)، بقيت حبرا على ورق.
واشار دنيس الى ان "حزب العمال اوقف اطلاق النار ست مرات خلال السنوات الماضية لكن تركيا لم تلتزم ولا حتى مرة واحدة".
ويخوض حزب العمال الكردستاني ، صراعا مسلحا منذ 1984 للدفاع عن حقوق الاكراد في تركيا. واسفر النزاع عن 45 الف قتيل على الاقل.
والحركة تنشط انطلاقا من قواعد في الجبال جنوب شرق تركيا وشمال العراق.
وتقدر انقرة بحوالى الفين عدد المقاتلين الاكراد المتمركزين في العراق.
الى ذلك، قال دنيس ردا على سؤال حول زيارة رئيس اقليم كردستان العراق مسعود بارزاني الى تركيا، "نحن على يقين من ان قيادة اقليم كردستان لن تشارك في عمليات تؤدي الى قتل الاكراد كما نعتبر ذلك من جانبها خطا احمر لا يمكن تجاوزه".
واضاف "ندرك حق الاقليم في بناء علاقات اقتصادية مع دول الجوار لكن تركيا تريد البدء في الاقتصاد لتنتهي بالسياسة وهدفها جر الشعب الكردي لمحاربة حزب العمال الكردستاني".
وكان بارزاني قال عقب محادثات مع وزير الخارجية التركي احمد داود اوغلو "نحن ضد استمرار العنف. لا نرى ان امن تركيا ينفصل عن امننا سنزيد جهودنا لانهاء هذا الوضع السيء (...) نحن مستعدون لكافة اشكال التعاون لتحسين العلاقات مع تركيا".
اما بالنسبة لموقف العمال الكردستاني حيال ايران، اجاب دنيس "نطالب الحكومة الايرانية بوقف هجماتها ضد الشعب الكردي ووقف عمليات التعذيب والاعدام للمناضلين الاكراد".
وختم مشيرا الى "تعاون استخباراتي وعسكري بين الحكومتين الايرانية والتركية بهدف النيل من شعب كردستان وقضيته العادلة".
وكالات
