اصبح واكثر من50% من شبابنا الان يبحث عن زوجة يكون لديها راتب لاننكر ان المرأة تطالب دوما بالمساواة مع الرجل وان مشاركتها الرجل في تقديم المصروف يعتبر صورة من صور المشاركةوالمساواة الفعالة ولكن تدرون ان نسبة الموظفات لدينا لايتجاوز 25% من نسبة النساء فماذا تفعل البقية اذا تبقى بدون زواج لانه ليس لديها راتب ابتعد شبابنا كل البعد عن التقارب الفكري والاخلاقي والثقافي ووضع المادة في اولى اولوياته حتى في الزواج اريد ردودا حول هذا الموضوع