Kurd Day
Kurd Day Team

كما كان متوقعا وكما حدث في العام المنصرم عشية الاحتفال بعيد نوروز حينما تم استهداف حاملي وشاعلي الشموع وحينها سقط شهيدا كل محمد محمود ومحمد ذكي رمضان ومحمد يحي .
حينها لاذ القتلة بالفرار في عتمة ليلي النظام المدجلة بعد ان حققوا غايتهم في اطفاء الشموع التي سوف تكشف جريمتهم دون ان يعلموا بان الشموع التي تم اطفاء نارها في يد حامليها الشهداء ستتحول الى ارادة ورغبة في الصمود والتحدي وسيتحول الشهداء وشموعهم الى مشاعل يكتوي بنارها كل معتد اثيم 0 لذا حفرت اسمائهم عل تلافيف الذاكرى والوجدان وحتما اصبحوا رموزا للنضال وديمومة وهج نار الحرية.
اما القتلة والذين تخيلوا انهم بفعلتهم الجبانة قد اسقطوا من ايدينا شموعنا ومن عقولنا وقلوبنا ارادتنا فبئس ما تخيلوه لان الارادة التي انجبت محمد ومحمد ومحمد هي الارادة نفسها التي انجبت كاوا الحداد ومظلوم دوغان وهي قادرة دوما على الانجاب والتجدد والتحدي وتسطير ملاحم للغد المشرق حيث الشموع والقناديل ستبقى متقدة وسوف تكشف اثام كل القتلة وتعريهم امام محاكم الشعوب لينالوا جزاء ما اقترفت اياديهم ولهم اسوة وقرائن من التاريخ بدء من ضحاك وصولا الى صدام حسين وغدا حتما سيكون بشار وازلامه اما هذه المحاكم لينالوا جزائهم العاد ل وحينها لا يبقى لهم الا مزبلة التاريخ والتي سوف تابى استقبالهم لان جرائمة لا تعرف اي حد ولانه ماض في سياساته الرامية الى اقتلاع الشعب الكردي من جذوره انسانا وارضا ولغة وجميع جرائمة ومراسيمة منذ ان تبوء منصب رئاسة الجمهورية خلفا لوالده تؤكد ذلك واخر هذه الجرائم هو ما حدث اليوم في مدينة الرقة حينما اعترض زبانيته الجموع المسالمة المتجهة الى ساحة الاحتفال بعيد النوروز عيد المحبة والسلام والحرية والمقاومة وطلبوا من الجموع انزال الاعلام والصور التي ترمز الى الارث التاريخي والمتجدد لهم واستبدالها بصور القاتل بشار واعلام جمهورية القتل فما كان من الجموع الا رفض ذلك واصروا على التمسك بروح نوروز وعهد قادتهم وشهدائهم ومهما يكن التضحية.
ولان القتلة كانوا في تنفيذ لتخطيط مسبق ولاوامر مسبقة فانهم اطلقوا العنان لالة حربهم الفاشية مرة اخرى مستخدمين الاسلحة النصف الية والتي عادة تستخدم في الحروب وفي مواجهة اعداء لهم تسليح مماثل ويحظر وفي كل الشرائع والدساتير الكونية والربانية استخدامها في مواجهة المدنين العذل وكانت النتيجة الاولية شهيدة في ريعان الشباب لم تتجاوز الخمسة عشر ربيعا واخر فارق الحياة في المشفى لاصابته العميقة بالاضافة لعشرات الجرحى اغلبهم وضعهم حرج وخطر.
احسنت يا بشار فازلامك يجيدون القتلة ويجيدون استخدام الاسلحة الالية والثقيلة طالما الهدف هو مواطنين سوريين عزل كانوا يوقدون الشموع ويهتفون للحب والحق والعدالة والوطن وانت اردت ان يهتفوا باسمك ولجرائمك وطالبتهم ان يرفعوا صورك ويكونو جزءا من ورموزك وحاشيتك ولكنك اخطئت فهولاء غير معروضين للبيع ولن يقبلوا المساومة على مائدة اي طاغية وانت في نظرهم قاتل ليس الا وان كنت قد نسيت اذكرك بلائحة جرائمك الظاهرة اما الخفية فانت تدركها اكثر من اي كان.
فمنذ بداية عهدك داعبتنا بالمشاعر الوطنية وضحكت على لحانا بابتسامتك والتي ادعيت ان مصدرها حب الوطن والمواطن والسلم الاهلي والتجدد وكانت النتيجة انك قتلت كل نبتة صالحة في الوطن ومن لم يلحقه يدك الاثمة لوضعه في غياهب السجون فرا تائها في ازقة المعمورة وهو يندب نفسه لانه صدقك في لحظة اما البقية من سكان سجنك فقد سلطت عليهم كل ادواتك الغير رحيمة فاصبحوا اما ضيوفا على سجونك الابدية ومحاكمك الامنية او تاهوا في جمهوريتك الوراثية لاعنين الساعة التي صدقوك فيها او قالوا لك فيها نعم رغبتا اوكرها.
اما البقية وشهداء وجرحى الرقة منهم فكانوا يعرفون بزيف ادعاءاتك ولم يصدقوك لانك قتلت منهم وعذبت منهم حتى حرس جمهوريتك قتلتهم في الجندية وباوامر منك شخصية واخرى تركية وفارسية وقد بلغوا الست وثلاثون لذا ولاسباب نعرفها وعرفها شهداء الرقة وجرحاها لن يحملوا صورتك ولن يرفعوا اعلاما ترمز لك ولجمهوريتك الفاشية والعروبية ولن يجاملوك حتى لو كانت دمائهم ثمنا وانت قد جربتك وحتما سوف تجرب مرات اخرى ولكن ابدا لن تجد فينا من يرفع راية الاستسلام والتبعية لان الراية التي ننشدها وينشدها كل شهداء الة قتلك هي راية الحرية والعدالة والوطن للجميع اما نواطير مزرعتك فسوف يتركونك وحيدا حينما يجف صحن غنائمك وربما لن تجد حتى حفرة من تراب الوطن ياويك كما حدث مع الطاغية في العراق من قبل ولكن يبدو انك لاتعتبر وانك ماضي في غيك.
فاعلم اذا ان شهداء الرقة وقبلهم كل شهداء الحريةلن يرضوا ولن يرضى من بعدهم حملة امانتهم الا حياة المنصرم عشية الاحتفال بعيد نوروز حينما تم استهداف حاملي وشاعلي الشموع وحينها سقط شهيدا كل محمد محمود ومحمد ذكي رمضان ومحمد يحي .
حينها لاذ القتلة بالفرار في عتمة ليلي النظام المدجلة بعد ان حققوا غايتهم في اطفاء الشموع التي سوف تكشف جريمتهم دون ان يعلموا بان الشموع التي تم اطفاء نارها في يد حامليها الشهداء ستتحول الى ارادة ورغبة في الصمود والتحدي وسيتحول الشهداء وشموعهم الى مشاعل يكتوي بنارها كل معتد اثيم 0 لذا حفرت اسمائهم عل تلافيف الذاكرى والوجدان وحتما اصبحوا رموزا للنضال وديمومة وهج نار الحرية.
اما القتلة والذين تخيلوا انهم بفعلتهم الجبانة قد اسقطوا من ايدينا شموعنا ومن عقولنا وقلوبنا ارادتنا فبئس ما تخيلوه لان الارادة التي انجبت محمد ومحمد ومحمد هي الارادة نفسها التي انجبت كاوا الحداد ومظلوم دوغان وهي قادرة دوما على الانجاب والتجدد والتحدي وتسطير ملاحم للغد المشرق حيث الشموع والقناديل ستبقى متقدة وسوف تكشف اثام كل القتلة وتعريهم امام محاكم الشعوب لينالوا جزاء ما اقترفت اياديهم ولهم اسوة وقرائن من التاريخ بدء من ضحاك وصولا الى صدام حسين وغدا حتما سيكون بشار وازلامه اما هذه المحاكم لينالوا جزائهم العاد ل وحينها لا يبقى لهم الا مزبلة التاريخ والتي سوف تابى استقبالهم لان جرائمة لا تعرف اي حد ولانه ماض في سياساته الرامية الى اقتلاع الشعب الكردي من جذوره انسانا وارضا ولغة وجميع جرائمة ومراسيمة منذ ان تبوء منصب رئاسة الجمهورية خلفا لوالده تؤكد ذلك واخر هذه الجرائم هو ما حدث اليوم في مدينة الرقة حينما اعترض زبانيته الجموع المسالمة المتجهة الى ساحة الاحتفال بعيد النوروز عيد المحبة والسلام والحرية والمقاومة وطلبوا من الجموع انزال الاعلام والصور التي ترمز الى الارث التاريخي والمتجدد لهم واستبدالها بصور القاتل بشار واعلام جمهورية القتل فما كان من الجموع الا رفض ذلك واصروا على التمسك بروح نوروز وعهد قادتهم وشهدائهم ومهما يكن التضحية.
ولان القتلة كانوا في تنفيذ لتخطيط مسبق ولاوامر مسبقة فانهم اطلقوا العنان لالة حربهم الفاشية مرة اخرى مستخدمين الاسلحة النصف الية والتي عادة تستخدم في الحروب وفي مواجهة اعداء لهم تسليح مماثل ويحظر وفي كل الشرائع والدساتير الكونية والربانية استخدامها في مواجهة المدنين العذل وكانت النتيجة الاولية شهيدة في ريعان الشباب لم تتجاوز الخمسة عشر ربيعا واخر فارق الحياة في المشفى لاصابته العميقة بالاضافة لعشرات الجرحى اغلبهم وضعهم حرج وخطر .
احسنت يا بشار فازلامك يجيدون القتلة ويجيدون استخدام الاسلحة الالية والثقيلة طالما الهدف هو مواطنين سوريين عزل كانوا يوقدون الشموع ويهتفون للحب والحق والعدالة والوطن وانت اردت ان يهتفوا باسمك ولجرائمك وطالبتهم ان يرفعوا صورك ويكونو جزءا من ورموزك وحاشيتك ولكنك اخطئت فهولاء غير معروضين للبيع ولن يقبلوا المساومة على مائدة اي طاغية وانت في نظرهم قاتل ليس الا وان كنت قد نسيت اذكرك بلائحة جرائمك الظاهرة اما الخفية فانت تدركها اكثر من اي كان.
فمنذ بداية عهدك داعبتنا بالمشاعر الوطنية وضحكت على لحانا بابتسامتك والتي ادعيت ان مصدرها حب الوطن والمواطن والسلم الاهلي والتجدد وكانت النتيجة انك قتلت كل نبتة صالحة في الوطن ومن لم يلحقه يدك الاثمة لوضعه في غياهب السجون فرا تائها في ازقة المعمورة وهو يندب نفسه لانه صدقك في لحظة اما البقية من سكان سجنك فقد سلطت عليهم كل ادواتك الغير رحيمة فاصبحوا اما ضيوفا على سجونك الابدية ومحاكمك الامنية او تاهوا في جمهوريتك الوراثية لاعنين الساعة التي صدقوك فيها او قالوا لك فيها نعم رغبتا اوكرها.
اما البقية وشهداء وجرحى الرقة منهم فكانوا يعرفون بزيف ادعاءاتك ولم يصدقوك لانك قتلت منهم وعذبت منهم حتى حرس جمهوريتك قتلتهم في الجندية وباوامر منك شخصية واخرى تركية وفارسية وقد بلغوا الست وثلاثون لذا ولاسباب نعرفها وعرفها شهداء الرقة وجرحاها لن يحملوا صورتك ولن يرفعوا اعلاما ترمز لك ولجمهوريتك الفاشية والعروبية ولن يجاملوك حتى لو كانت دمائهم ثمنا وانت قد جربتك وحتما سوف تجرب مرات اخرى ولكن ابدا لن تجد فينا من يرفع راية الاستسلام والتبعية لان الراية التي ننشدها وينشدها كل شهداء الة قتلك هي راية الحرية والعدالة والوطن للجميع اما نواطير مزرعتك فسوف يتركونك وحيدا حينما يجف صحن غنائمك وربما لن تجد حتى حفرة من تراب الوطن ياويك كما حدث مع الطاغية في العراق من قبل ولكن يبدو انك لاتعتبر وانك ماضي في غيك.
فاعلم اذا ان شهداء الرقة وقبلهم كل شهداء الحريةلن يرضوا ولن يرضى من بعدهم حملة امانتهم الا حياة شهارها اما الحرية او الحرية.
شهارها اما الحرية او الحرية.
المجد والخلود لشهداء الرقة والى مزبلة التاريخ نظام القتل
عبدالرحيم العلي المانيا
dersim-5000@hotmail.de