Kurd Day
Kurd Day Team
متابعةً للجريمة:
نُقل إلى حلب كل من محمد عُمر و محمد عثمان و محمد خليل لخطورة جراحهم، و جدير بالذكر أن السيد محمد عُمر قد فقعت عينه جراء العنف معه.
كما و علمنا من مصادر موثوقة أن الأمن السوري طلب أمس من المشفى الوطني في الرقة أن تُفرغ المشفى لأستقبال الجرحى القادمون إليهم اليوم، و هذا يدل على أن السلطات السورية كانت قد خططت و بدقة لإرهابهم اليوم في مدينة الرقة ضد العُزل من الشعب الكوردي.
كما و لا تزال الجثتين محجوزتان لدى الأمن السوري و لم يُصرح بعد بتسليمها لذويهم.
خبر سابق:
الشرطة تمانع في تسليم جثة شهيدة نوروز الرقة
علمت كميا كوردا من مصادر في قيادة الإتحاد الديمقراطي pyd أن السلطات السورية أمتنعت عن تسليم جثة شهيدة نوروز الرقة إلى أهاليها، و أكدت أن الجرحى وصل أعدادهم إلى ما يفوق الـ 50 شخصاً، 5 منهم جراحهم خطيرة جداً و يعالجون في المشفى الوطني، كما و يتم معالجة العديد من الجرحى في البيوت خوفاً من أعتقالهم في المشفى بعد معالجتهم، حيث تم أعتقال العشرات من الكورد الذين رشقوا السلطات السورية بالحجارة بعد أن رفضوا رفع صور الرئيس السوري و العلم السوري على المسرح بدلاً من العلم الكوردي و الصور و الرموز الكوردية، هذا و بعد رفضهم لرفع العلم و صورة الرئيس السوري تم أطلاق النار الحي عليهم ممى أدى إلى أستشهاد 2 حسب المعلومات الأولية، إضافة إلى جرح ما يزيد عن 50 جريحاً، و لا تزال المصادمات جارية.
نُقل إلى حلب كل من محمد عُمر و محمد عثمان و محمد خليل لخطورة جراحهم، و جدير بالذكر أن السيد محمد عُمر قد فقعت عينه جراء العنف معه.
كما و علمنا من مصادر موثوقة أن الأمن السوري طلب أمس من المشفى الوطني في الرقة أن تُفرغ المشفى لأستقبال الجرحى القادمون إليهم اليوم، و هذا يدل على أن السلطات السورية كانت قد خططت و بدقة لإرهابهم اليوم في مدينة الرقة ضد العُزل من الشعب الكوردي.
كما و لا تزال الجثتين محجوزتان لدى الأمن السوري و لم يُصرح بعد بتسليمها لذويهم.
خبر سابق:
الشرطة تمانع في تسليم جثة شهيدة نوروز الرقة
علمت كميا كوردا من مصادر في قيادة الإتحاد الديمقراطي pyd أن السلطات السورية أمتنعت عن تسليم جثة شهيدة نوروز الرقة إلى أهاليها، و أكدت أن الجرحى وصل أعدادهم إلى ما يفوق الـ 50 شخصاً، 5 منهم جراحهم خطيرة جداً و يعالجون في المشفى الوطني، كما و يتم معالجة العديد من الجرحى في البيوت خوفاً من أعتقالهم في المشفى بعد معالجتهم، حيث تم أعتقال العشرات من الكورد الذين رشقوا السلطات السورية بالحجارة بعد أن رفضوا رفع صور الرئيس السوري و العلم السوري على المسرح بدلاً من العلم الكوردي و الصور و الرموز الكوردية، هذا و بعد رفضهم لرفع العلم و صورة الرئيس السوري تم أطلاق النار الحي عليهم ممى أدى إلى أستشهاد 2 حسب المعلومات الأولية، إضافة إلى جرح ما يزيد عن 50 جريحاً، و لا تزال المصادمات جارية.