almkurdistan
مراقبة عامة
{ حـــرب فـي أقصــوصـه "
عطرا ً ينسكـب هُشْـمت زجآجـه أحدآث لم تمس
محيطــه
جرآئــم عنوآنهآ الظلآم تشكلت في روح إنســآن
صبآحه جنآزه
ومسآئه حدث كآن يرُتِب لأن يعيش الحُزن فيــه
لم يعد الرجل يستلذُ الـدموع لإن لآ ينزف الآلم
بكبـريـآء ..!
ثــم نــقــول أمآه لآ تحزني
\
عندمـآ يغرد طآئر الصبآح تكون أنثى بين أحضآن
الجمآل
تُدلل مُحيآهآ بآلجمـآل فآتنه بـ ِ أسم أنهآ كآئنه "
تعيش كـ البدر
تتشكل بعدهآ بأي قنآع تكون ، دلآل ، أو غنج ثم
تمرح قمرا ً بين النجوم
مآذآ عمن ينآظل ليلهآ خطوط الشمس مستقْبِلاً ضوء
الصبآح
كمآ هو بحر المجد عندمآ يشتآق لـ نور ٍ من قمـر
ثم نقول أختآه لآ تحزنــي
/
طفل أعتآد البكآء في زوآيآ ظلآم ، لآ يهم كآن
حزن أو هيآم
لم يعتد أن تلتقي رمشآ عينيـه " فقط أعينه موسعة َ
الحدق
لآن لآ يكون من قدره موت في ظلآم لآ بكآء لآ لحد "
من يكون !
ثم أمناً ،، نكذب قآئلون صغيرنآ لآ تحزن
\
أمـــي الـــــــــبــــآقـــــيه
لست إلآ ريشه فوق الورق ترتجي سلآح يندوي فوق
الجبآه
أو يكون لي في كل حرف يرتوي من حقيقه سُلمآ عآلي
سمآه
غملجا ً في كل شيء حتى الرغيف يختفي قبل المجيء
ثم جوعا ً أو رجوع من خضوع هدفه كيف نلتجيء
هآ أنآ ذآ أسمي التحدي ، بل أسمي الشموخ
أسمي في حقيقــه كل شيء سره ُ نصرا ً ابي
يآ ربآه .. كيف أكذب ..!
الحقيقه أنآ الضعف في الظلآم ، أنآ البكآء من الآلآم
أنآ الخوف حتى ،، حتى في الأحلآم
أنآ الجرح الذي لآ يكبل أجزآئه الوئآم
انا السقم من المرض تآئه ً أرجو السلآم
" أكآن العدل بأن الأم لا تعآنــقـ طفلهآ ..
أسمعت يا بحر بقسوة الأيآم .. أم رأيت ظلمتها في شجو
بكائك
أأجبرتك الظروف ..!
لأن تهرب إلى زوآيا الأمآكن المظلمه لتجد متسعا ً لأن
تبكي
أم هل انت إنسان من محظ الصدفه بلا عنوآن
أأسمعت بالأنسآنيه ..!
بحق من رفع السمآء يا بحر ، هل هي الحقيقه والوآقع
بأن يحآرب السلآح الحجآره
بحق من وضع الكون وكونه يا بحر هي الأنسانيه
أن تغتصب أمراءه أمام زوجها وحآميها وهو لا حيلة له
إذا ً لماذا تسوفنا الجرائم إلى الخيآل بإسم الوآقع ..!
سأبحث عن إجابه في مدينة جروحي
علها أن تجد قصه مشآبهه
::
عرآك لعين دون في تآريخ لم يكن له مجد
ولم يكن له هآله فقط أحسآسنآ هو منبع مشآعرنا
|
فكآنت { حرب في أقصوصـه
عطرا ً ينسكـب هُشْـمت زجآجـه أحدآث لم تمس
محيطــه
جرآئــم عنوآنهآ الظلآم تشكلت في روح إنســآن
صبآحه جنآزه
ومسآئه حدث كآن يرُتِب لأن يعيش الحُزن فيــه
لم يعد الرجل يستلذُ الـدموع لإن لآ ينزف الآلم
بكبـريـآء ..!
ثــم نــقــول أمآه لآ تحزني
\
عندمـآ يغرد طآئر الصبآح تكون أنثى بين أحضآن
الجمآل
تُدلل مُحيآهآ بآلجمـآل فآتنه بـ ِ أسم أنهآ كآئنه "
تعيش كـ البدر
تتشكل بعدهآ بأي قنآع تكون ، دلآل ، أو غنج ثم
تمرح قمرا ً بين النجوم
مآذآ عمن ينآظل ليلهآ خطوط الشمس مستقْبِلاً ضوء
الصبآح
كمآ هو بحر المجد عندمآ يشتآق لـ نور ٍ من قمـر
ثم نقول أختآه لآ تحزنــي
/
طفل أعتآد البكآء في زوآيآ ظلآم ، لآ يهم كآن
حزن أو هيآم
لم يعتد أن تلتقي رمشآ عينيـه " فقط أعينه موسعة َ
الحدق
لآن لآ يكون من قدره موت في ظلآم لآ بكآء لآ لحد "
من يكون !
ثم أمناً ،، نكذب قآئلون صغيرنآ لآ تحزن
\
أمـــي الـــــــــبــــآقـــــيه
لست إلآ ريشه فوق الورق ترتجي سلآح يندوي فوق
الجبآه
أو يكون لي في كل حرف يرتوي من حقيقه سُلمآ عآلي
سمآه
غملجا ً في كل شيء حتى الرغيف يختفي قبل المجيء
ثم جوعا ً أو رجوع من خضوع هدفه كيف نلتجيء
هآ أنآ ذآ أسمي التحدي ، بل أسمي الشموخ
أسمي في حقيقــه كل شيء سره ُ نصرا ً ابي
يآ ربآه .. كيف أكذب ..!
الحقيقه أنآ الضعف في الظلآم ، أنآ البكآء من الآلآم
أنآ الخوف حتى ،، حتى في الأحلآم
أنآ الجرح الذي لآ يكبل أجزآئه الوئآم
انا السقم من المرض تآئه ً أرجو السلآم
" أكآن العدل بأن الأم لا تعآنــقـ طفلهآ ..
أسمعت يا بحر بقسوة الأيآم .. أم رأيت ظلمتها في شجو
بكائك
أأجبرتك الظروف ..!
لأن تهرب إلى زوآيا الأمآكن المظلمه لتجد متسعا ً لأن
تبكي
أم هل انت إنسان من محظ الصدفه بلا عنوآن
أأسمعت بالأنسآنيه ..!
بحق من رفع السمآء يا بحر ، هل هي الحقيقه والوآقع
بأن يحآرب السلآح الحجآره
بحق من وضع الكون وكونه يا بحر هي الأنسانيه
أن تغتصب أمراءه أمام زوجها وحآميها وهو لا حيلة له
إذا ً لماذا تسوفنا الجرائم إلى الخيآل بإسم الوآقع ..!
سأبحث عن إجابه في مدينة جروحي
علها أن تجد قصه مشآبهه
::
عرآك لعين دون في تآريخ لم يكن له مجد
ولم يكن له هآله فقط أحسآسنآ هو منبع مشآعرنا
|
فكآنت { حرب في أقصوصـه