تحياتي لأحبّائي ..
الموت .. وما أدراك ما الموت ..
حقيقة مريرة وقائمة أمامنا .. تفجعنا بين الحين والآخر بفقدان قريب أو عزيز .. وهي نهاية لحياة وبداية لأخرى ..
الموت باب وكل النّاس داخله ... يا ليت شعري ما بعد الموت ما الدار
فماذا تعني لنا هذه الحقيقة .. هل نتفاعل معها حقًا على أنها مصير كل حيّ .. وبالتالي فهي مصيرنا أيضًا ؟؟ .. أم ننظر إليها من خارج المسرح وكأن الأمر لا يعنينا في شيء وإنما يخصّ من حولنا فحسب؟..
أعتقد .. أن التصور الصحيح والتعامل الصائب مع هذه الحقيقة يمنح الإنسان الراحة والسعادة في الدنيا قبل الآخرة .. وأن التصور الخاطئ والتعامل السلبي معها يعرض الإنسان إلى الشقاء في الدارين..
الموت .. وما أدراك ما الموت ..
حقيقة مريرة وقائمة أمامنا .. تفجعنا بين الحين والآخر بفقدان قريب أو عزيز .. وهي نهاية لحياة وبداية لأخرى ..
الموت باب وكل النّاس داخله ... يا ليت شعري ما بعد الموت ما الدار
فماذا تعني لنا هذه الحقيقة .. هل نتفاعل معها حقًا على أنها مصير كل حيّ .. وبالتالي فهي مصيرنا أيضًا ؟؟ .. أم ننظر إليها من خارج المسرح وكأن الأمر لا يعنينا في شيء وإنما يخصّ من حولنا فحسب؟..
أعتقد .. أن التصور الصحيح والتعامل الصائب مع هذه الحقيقة يمنح الإنسان الراحة والسعادة في الدنيا قبل الآخرة .. وأن التصور الخاطئ والتعامل السلبي معها يعرض الإنسان إلى الشقاء في الدارين..